New Step by Step Map For الاحتراق النفسي للأم
New Step by Step Map For الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
ومن الأمور المركزية في هذه الفلسفة الاعتراف بأن الصحة العقلية للأم تؤثر تأثيرًا عميقًا على قدرتها على توفير الرعاية والدعم لطفلها.
و وفقاً لما ذكره فرودنبرجر ،فإن الفجوة الكبيرة بين مثالية الرغبة في التغيير وبين واقع بيئة العمل هي التي تتسبب في متلازمة الاحتراق النفسي المهنى.
من خلال اعتناء الأمهات بهذه الممارسات الذاتية، لا يقومن بتعزيز قدرتهن على التعامل مع التحديات المتعددة للأمومة فحسب، بل يُهيئن أيضًا بيئة داعمة لازدهارهن وازدهار أطفالهن. تلك الممارسات تُمكِن الأمهات من إعطاء أولوية لاحتياجاتهن العقلية وسط متطلبات الأمومة، مما يشجع على الشعور بالتوازن، الإشباع، والحيوية في حياتهن.
الولادة المائية.. تجربة رائعة تشيد بها نسبة كبيرة من الأمهات .. ماذا عنكِ أنتِ؟ الأم العصرية
مع تمنياتي لجميع الآباء والأمهات بحياة أسرية ناجحة وهادئة ومستقرة،،،
لا ترتكز هذه البحوث الأولية على معطيات تجريبية ميدانية، ولكن على بعض الدراسات لحالات منفردة.
تتعدد أسباب الإرهاق الأبوي، ولكنها تختلف من أسرة لأخرى بناءً على الظروف المعيشية، والبيئة الاجتماعية، والعوامل الشخصية الخاصة بكل أسرة على حدة. وأبرز هذه الأسباب ما يلي:
استيلاء العمل على عدد ساعات اليوم، وعدم وجود وقت لقضائه مع الأسرة والخروج إلى التنزه، يجعل الموظف يشعر بالتعب والإنهاك.
لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطًا.
إلا أن الفشل في حد ذاته لا يتسبب في الإصاية بمتلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي، ولكنه بالأحرى، الإدراك الحسي للفرد بأنه مهما بذل من جهود، لن يستطيع الإدعاء بأن له تأثير فعال.
لذلك ينصحكِ المحررون بالتعبير عن انتباهكِ للسلوكيات الإيجابية ومدحه عليها، مهما بدت بسيطة أو مكررة، مثل الاحتراق النفسي للأم غسل الأسنان، وترتيب الغرفة، والاستيقاظ مبكرًا، وتلبية الأوامر، من أجل أن يكرر تلك السلوكيات.
" يأتى الاحتراق النفسى نتيجة للضغط الوجداني المزمن ، و له ثلاثة أبعاد :
أن هناك بعض المهن تشكل مخاطر أكثر من غيرها ولا سيما المهن التالية :
عندما تُعاني الأمهات من مستويات عالية من التوتر أو القلق أو الاكتئاب، فيمكن أن يعرقل ذلك الرابطة بين الأم والطفل، ويُعيق التواصل الفعال، كما يُعيق قدرة الطفل على تعلم تقنيات تنظيم الانفعالات العاطفية.